تونس ــ الرأي الجديد / جمع حمدي بالناجح
ليبيا
أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا وقف الإنتاج بحقل الفيل النفطي جنوب غرب مدينة سبها، بسبب “تواصل الأعمال العسكرية” بالمنطقة.
مصر
تنتظر مصر، تعديلا وزاريا موسعا، وفق أحاديث مقربين من النظام، تأتي في إطار لهجة انتقاد غير معتادة ترى أهمية إعادة ترتيب الداخل، لتجاوز “أزمات صنعها مسؤولون بالحكومة”.
العراق
أبلغت وزارة الخارجية الإيرانية، السفير العراقي لدى طهران، رسميا احتجاجها الشديد على الهجوم الذي تعرضت له القنصلية الإيرانية في مدينة النجف بوسط العراق.
لبنان
شدد رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، على أن “الأمر في منتهى الخطورة ولا مجال للترف”، مستغربا “عدم قيام الحكومة المستقيلة بواجباتها”، فيما أعلنت نقابة أصحاب محطات المحروقات من جهتها، الدخول في إضراب مفتوح، بسبب حجم الخسائر المتمادية التي لحقت بالقطاع نتيجة وجود دولارين في السوق، وعدم التزام مصرف لبنان والشركات المستوردة للمشتقات النفطية بما تم الاتفاق عليه.
السعودية
كشفت صحيفة “واشنطن بوست”، أن الولايات المتحدة والسعودية تجريان محادثات حول تمويل بقاء قوات أمريكية في أراضي المملكة.
إيران
اتهمت منظمة هيومن رايتس ووتش السلطات الإيرانية، “بالتستر المتعمد” على أعداد القتلى والمعتقلين خلال الاحتجاجات التي اندلعت في مختلف أنحاء البلاد في منتصف الشهر الجاري.
فرنسا
أعلن وزير خارجية فرنسا جان إيف لو دريان، أن مسألة تفعيل آلية فض النزاع المنصوص عليها في الاتفاق النووي مع إيران، والتي قد تؤدي إلى توقيع عقوبات دولية باتت قيد البحث.
الصين
استدعت وزارة الخارجية الصينية، السفير الأمريكي لدى بكين، تيري برانستاد، احتجاجا على موقف واشنطن من الأحداث في هونغ كونغ، وللمطالبة بوقف تدخلاتها في الشؤون الصينية الداخلية.
روسيا
دعا الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، دول معاهدة الأمن الجماعي إلى العمل المشترك ضد الإرهاب، مشيرا إلى استعداد روسيا لمشاركة خبراتها في سوريا مع الدول الأعضاء في هذه المعاهدة.
كوريا الجنوبية
أمرت المحكمة العليا في كوريا الجنوبية، بإعادة محاكمة رئيسة البلاد السابقة، بارك كون هيه، في قضية تلقى مكتبها الرئاسي أموالا من وكالة الاستخبارات الوطنية.
الولايات المتحدة
وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قانونا يدعم المتظاهرين، ويحظر تصدير بعض المعدات للشرطة في هونغ كونغ التي تشهد احتجاجات منذ يونيو الماضي، رغم رفض الصين لهذه الخطوة.