تونس ــ الرأي الجديد
إنهار جزء من منزل في منطقة “الحفصية” بتونس العاصمة مساء أمس، حيث تسبّب في كسور لأحد المواطنين الذي كان بجوار المبنى.
وفي هذا السياق، كشفت رئيسة دائرة المدينة ببلدية تونس، آمال المدّب، أن المنزل المنهار، هو من بين 30 معلما تاريخيا آيلة للسقوط على ملك الخواص، وفق قولها.
وأشارت آمال المدّب، في تصريح لـ “موزاييك”، إلى أن هنالك إشكاليات تشريعية وقانونية، تعيق تدخّل السلطات لترميم هذه المباني وحمايتها.
