ذاكر لهيذب: الوضع “حرج” لكنّه ليس “كارثي” لدرجة أن يتحوّل الأطباء إلى “زكرياء بوقيرة”

وأضاف الدكتور، في نفس التدوينة: أن ”الوضع في المستشفيات حرج والحالات الخطيرة رجعت صحيح.. لكن “اللي يتحدث على تسونامي باش يهز الكبير والصغير، يلزموا يراجع روحو شوية، على خاطر الموج قلبو وحدو”.

وتابع بالقول: ”في تونس الحلول مازالت متوفرة قبل الكارثة”.

1- يلزمنا نركزوا على عملية التلقيح والمرور إلى السرعة القصوى بدون تشويش.

2- توفير كميات أخرى من التلاقيح وفتح مراكز جديدة CSB في كل معتمدية .

3- يلزم الحكومة تنفذ عقوبات لكل من يحرض على التجمعات الحزبية والجمعياتية.

4- يلزم تعود الشرطة إلى تغريم كل من لا يلبس كمامة.

5- يلزم الدولة توفر مجانا كميات كبيرة (تصنيع) كمامات FFP2 وتفرض استعمالها في الإدارات ولدى المدرسين.

6- إعادة فتح الاقسام الاستشفائية التي أغلقت بعد مرور الموجة الفارطة.

وتابع: “رمضان باش يتعدى صعيب صحيح لكن إمكانية تخفيف الأضرار متوفرة، وحكاية التسونامي والموج راهي موش حديث أطباء”.