تونس ــ الرأي الجديد / جمع حمدي بالناجح
“التيار الديمقراطي”
لازال حزب “التيار الديمقراطي” يتمسك بالضمانات التي قدمها منذ الإعلان عن نتائج الانتخابات التشريعية، للمشاركة في الحكومة المقبلة، والمتمثلة في تقلد وزارات العدل والداخلية والإصلاح الإداري.
“تحيا تونس”
رجحت مصادر مقربة، صعوبة تكوين حزب “تحيا تونس”، لكتلة برلمانية موحدة مع أحزاب “التيار الديمقراطي” و”حركة الشعب”، ودلك بعد إجراء عدد من الإجتماعات الثنائية في هذا السياق.
“الاتحاد الشعبي الجمهوري”
أكد “الاتحاد الشعبي الجمهوري”، أنه غير معني بالمشاركة في الحكومة المقبلة التي يسعى الحبيب الجملي إلى تشكيلها، مشيرا إلى أنه سيسعى للتصويت لأي حكومة تتقدم للبرلمان.
“تحيا تونس”
من المتوقع أن يتواجد حزب “تحيا تونس” في الحكومة المقبلة، بالرغم من إعلان تمسكه بموقف مجلسه الوطني الرافض لذلك.
“حركة الشعب”
اعتبرت “حركة الشعب” أن الاتفاق بين تركيا وليبيا الأخير، يعد “احتلالا لليبيا و اعتداء على شعبها العربي الذي يصارع الجماعات الإرهابيّة”، وأكد الحزب “حق الشعب العربي الليبي و كل قواه الحية في مقاومة هذا الاتفاق الذي يسلب الشعب سيادته على أرضه بكل السبل والوسائل المتاحة”.